سُمي الشارع بهذا الاسم لأنه، وفقًا لتقليد قديم، كان الطريق الذي سلكه القديس دينيس، أول أسقف لباريس وشهيد في عهد الإمبراطورية الرومانية. بعد أن قُطعت رأسه، سار على طول هذا الطريق وهو يحمل رأسه بين يديه، ليسقط على بعد بضعة كيلومترات إلى الشمال، حيث تأسست كنيسة القديس دينيس. واليوم، أصبح شارعاً نابضاً بالحياة.