بعد 25 عامًا من الإغلاق، توشك كنيسة السوربون على الشروع في عملية ترميم كبيرة لجعلها متاحة لعامة الناس مرة أخرى. وقد تم اختيار هذا الكنز التاريخي من قبل الصندوق العالمي للآثار بهدف حماية تراث باريس.
في 1 سبتمبر 1257، تأسست السوربون على يد روبرت دي سوربون، قسيس وكاهن اعترافات الملك لويس التاسع. كانت المدرسة في البداية مخصصة للطلاب المفلسين، وسرعان ما أصبحت المدرسة مركزًا ثقافيًا وعلميًا رائدًا في أوروبا بفضل جودة وثروة التدريس فيها.