سيتوسع منتزه لا فيليت بمساحة تبلغ 15,000 متر مربع في عام 2026: تعرف على المساحات الجديدة

بواسطة Manon de Sortiraparis · محدث 9 من ديسمبر، 2025 الساعة 08:51مساءً · نشرت على 9 من ديسمبر، 2025 الساعة 12:25مساءً
سيستقبل منتزه لا فيليت مساحة جديدة تبلغ 15,000 متر مربع ابتداءً من مارس 2026، ليحتضن مساحات خضراء وأماكن طبيعية جديدة تهدف إلى التوعية بالحياة و biodiversity. مزارع مغلقة، مراعي، حديقة خضراء، فرن خبز، حظيرة دجاج، وحقول قمح... إليكم التفاصيل كاملة.

خبر يبعث على الحماس! لعشاق الطبيعة والمساحات الخضراء، هناك فصل جديد يُضاف إلى حياة المدينة. فـ حديقة لا فيليت ستتوسع في الربيع القادم. ففي 28 مارس 2026، ستشهد هذه الحديقة الضخمة التي تمتد على مساحة 55 هكتارًا في شمال شرق العاصمة، وواقعة في الحي الـ 19، إضافة حوالي 15,000 متر مربع جديدة!

هذه واحدة من أكبر الامتدادات في حديقة لا فيليت منذ افتتاحها في عام 1987. ستخصص هذه المنطقة الجديدة لتعزيز الوعي بالحياة والتنوع البيولوجي، من خلال مسار جديد للمشاة يمتد بين قناة أورك والـ المعهد الوطني العالي للموسيقى والرقص في باريس. يشمل المشروع مزرعة تقع في حظيرة صناعية قديمة تم تجديدها، بالإضافة إلى مرابض للأغنام والماعز والحمير، وحديقة خضروات واسعة، وحقل قمح صغير. كما يتضمن حظيرة للدجاج وخلايا للنحل، وفرن للخبز وخلية نحل.

Des espaces de friche destinés à la faune et à la flore seront également dévoilés, comme une clairière, une lisière forestière, un bosquet en ville ou une noue paysagère — une zone humide alimentée par les eaux de pluie. De nouveaux espaces de nature commune, propices à la tranquillité et à l’observation, conçus pour petits et grands curieux, et une façon d’adapter le parc face au changement climatique.

  • الحظيرة الجديدة في لا فيليتّي: تحويل قاعة صناعية إلى مساحة خضراء

تم بناء قاعة رورواي في عام 1914، ثم تم تحويلها في عام 1934 لتُستخدم حتى عام 1994 كمصنع للنجارة والمعادن بواسطة خدمة القنوات. واليوم، وُضعت ضمن متنزه فيليت، وقد خضعت القاعة بالكامل لإعادة تأهيل وتحوّلت إلى فضاء للتبادل والتواصل بين الجمهور والفاعلين في المجالات العلمية والفنية والتربوية.

من خلال ورش عمل خلال الأسبوع للمدارس وعطلة نهاية الأسبوع للجمهور العام، تتيح هذه المبادرة للأطفال والبالغين فرصة التعرف على دورة حياة النباتات والحيوانات مع تغير الفصول، والتطرق إلى مفاهيم رفاهية الحيوانات، ومراقبة الطيور والحشرات، والمشاركة في أنشطة المزرعة مثل الصباحات الفلاحية، ورش عمل عن الحشرات البستانية، الطهي من الأرض، نصائح حول البذور، والمسارات المعطرة.

بفضل إنشاء محور رئيسي يمر عبرها، ستربط الساحة المعاد تأهيلها الموقع بالحديقة والقناة. على مساحة تبلغ 1000 متر مربع، ستتضمن: ساحة بمساحة 450 متر مربع تحتوي على حاضنة للدجاج، فرن خبز، ومنطقة خارجية للاسترخاء؛ وجزء مغطى تحت الساحة بمساحة 550 متر مربع، يتضمن قاعتين ورش عمل، منطقة للألعاب، موطن للأرانب، وجزء مركزي قابل للتعديل حيث يمكن تنظيم معارض، محاضرات، وحفلات زراعية.

  • حقل الطيور وتوسع الحدائق العابرة: ملاذ جديد للحفاظ على التنوع البيولوجي

حتى الآن، كانت تُخصص لمجموعات لا فيليت، لكن المنطقة المهجورة الواقعة غرب الحديقة ستتحول إلى فضاء للتلاقي والتبادل، بفضل مجموعة من المناطق التي ستدعو الزوار للمشاركة في ورشات عمل، وملاحظات، وأنشطة تربوية على مدار العام.

أما الأماكن الأخرى، مثل الغابة وحافة الغابة، فستكون متاحة بشكل مؤقت مع عروض توعوية للحفاظ على الحياة البرية والنباتات. تتيح عمليات الترميم هذه أيضًا حماية مرفأ الرصيف في أعماق روفروي، والذي أصبح على مر السنين بيئة طبيعية استثنائية. البجع، والبط، وطيور الغاق، اعتادت على السكن هناك، والأشجار والنباتات على طول القناة تنمو بحرية وطبيعية رغم التحديات.

سيكون ميدان الطيور وجهة للزوار:

  • حقل من القمح القديم يمتد على قطعة أرض تقارب 300 متر مربع، بهدف تقديم برامج تعليمية متنوعة للجمهور حول حفظ البذور، وعمليات الزراعة، والعمل في الأرض، وحصاد القمح، وصناعة الخبز.
  • تُعد الفسحة المفتوحة مساحة خالية تصل فيها أشعة الشمس إلى الأرض، مما يتيح نمواً متنوعاً من النباتات والحيوانات والكائنات الدقيقة. مُزروعة بمزيج من بذور الأعشاب الجافة، وتعتبر قلب ميدان الطيور، حيث ستضم مرصد مراقبة، مكانًا مميزًا لاكتشاف التنوع البيولوجي المحيط، ومراقبة الطيور، وعرض المشروع أمام الجمهور. عند قاعدة المرصد، سيتم إنشاء خلية نحل جديدة تسكن فيها نحل العسل، بالإضافة إلى مرج بريّ وحشي يُعرف بأنواع أخرى من الملقحات. هكذا، ستجد الطيور والحشرات المُلَقِّحة ملاذًا ومصدر غذاء في هذه المنطقة.
  • حدود غابية وليبة من الغابات الحضرية، تساهم في خفض درجات الحرارة أثناء موجات الحر، وتعمل على تصفية التلوث المحيط، بالإضافة إلى أنها موطن للثدييات الصغيرة والطيور.
  • an منطقة مائية منسّقة تجمع مياه الأمطار من أسقف جناح الحديقة وتُنشئ بيئة رطبة تدعم تنوع الحياة البرية. يمكن العثور فيها على الرخويات، والقشريات، والحشرات (العناكب المائية، اليعاسيب)، والبرمائيات (الضفادع، السمندل).

توسعة الحدائق العابرة، الحدائق البيئية ذات الطابع الثقافي والتعليمي والاجتماعي منذ 25 عاماً، ستخلق:

  • حديقة practicing على الأرض الطبيعية مزودة ببلكنة من الحديقة، مستوحاة من أساليب الزراعة النباتية العضوية.
  • سروسة للزراعة مخصصة لزرع النباتات الصغيرة مع الأطفال خلال الورش، وإعادة زراعتها في مختلف الحدائق.
  • فضاء تربوي حول عملية التسميد وإعادة التدوير العضوي.
  • مسار حسي مخصص للجمهور ذوي الاحتياجات الخاصة، يركز على حواسه الخمسة.
  • حديقة النباتات الملونة التي تعرض مجموعة من النباتات الصباغية المستخدمة خلال ورش التصبغ.

نلتقي في مارس 2026 لاكتشاف هذه المساحات الريفية الجديدة الرائعة!

معلومات مفيدة

التواريخ والجداول الزمنية
في 28 من مارس، 2026

× أوقات العمل التقريبية: لتأكيد أوقات العمل، يُرجى الاتصال بالمنشأة.

    مكان

    211 Avenue Jean Jaurès
    75019 Paris 19

    مخطط المسار

    إمكانية الوصول

    موقع رسمي
    www.lavillette.com

    تعليقات
    حدد بحثك
    حدد بحثك
    حدد بحثك
    حدد بحثك